حول ترينودل
منذ صغري، كنت أحلم بافتتاح متجر ملابس خاص بي. ومع تقدمي في السن، ازداد شغفي بالموضة، وأحببت التعبير عن نفسي من خلال ملابسي. كنت أذهب إلى المدرسة وأنظر إلى الفتيات الأخريات بحسد، متمنيةً لو أستطيع ارتداء ملابس جميلة ومريحة مثلهن. أتذكر أنني أخبرت والدتي أنني أرغب في افتتاح متجري الخاص يومًا ما، لأُسعد الآخرين وأُشعرهم بالراحة أيضًا.
مع تقدمي في السن، لم أفقد شغفي بحلمي. كنتُ مصممة على تحقيقه. في الثانية والعشرين من عمري، افتتحتُ ورشة ملابس صغيرة في مسقط رأسي. كنتُ أعلم أن تحقيق حلمي يتطلب العمل الجاد وتعلم كل ما أستطيع عن هذه الصناعة. قضيتُ ساعات لا تُحصى في البحث عن الأقمشة والأنماط والصيحات. عملت على تطوير مهاراتي وابتكار تصاميمي الخاصة.
بعد خمس سنوات من العمل الجاد، افتتحتُ أول متجر لي في مدينتي. كان مشروعًا متواضعًا ولكنه ناجح، وشعرتُ بالفخر بما أنجزته. كنتُ أحب التفاعل مع عملائي والاستماع إلى آرائهم حول تصاميمي. لكنني كنتُ أعلم أنني أريد الوصول إلى المزيد من الناس وإيصال ملابسي إلى المزيد من العملاء.
لذا، في سن الحادية والثلاثين، قررتُ توسيع نطاق عملي عبر الإنترنت، وافتتحتُ متجري الإلكتروني الخاص، الذي أسميته "Trinoodle". كنتُ سعيدةً جدًا بفكرة الوصول إلى عملاء من جميع أنحاء العالم، وعرض حمالات الصدر والملابس الداخلية عالية الجودة عليهم.
الآن، في الثانية والثلاثين من عمري، أستعيد رحلتي بفرح وسعادة. أنا فخورة بكل ما أنجزته، وممتنة للعملاء الذين ساهموا في تحقيق حلمي. أؤمن أنه بمواصلة توفير حمالات صدر وملابس داخلية عالية الجودة، سأتمكن من جلب السعادة والراحة لمزيد من الناس من خلال متجري الإلكتروني "ترينودل". آمل أن يساعدني عملائي في نشر الوعي، ليكتشف المزيد من الناس راحة وجودة منتجاتي. أعيش حلمي حقًا، وأنا أسعد إنسانة على وجه الأرض.
مع تقدمي في السن، لم أفقد شغفي بحلمي. كنتُ مصممة على تحقيقه. في الثانية والعشرين من عمري، افتتحتُ ورشة ملابس صغيرة في مسقط رأسي. كنتُ أعلم أن تحقيق حلمي يتطلب العمل الجاد وتعلم كل ما أستطيع عن هذه الصناعة. قضيتُ ساعات لا تُحصى في البحث عن الأقمشة والأنماط والصيحات. عملت على تطوير مهاراتي وابتكار تصاميمي الخاصة.
بعد خمس سنوات من العمل الجاد، افتتحتُ أول متجر لي في مدينتي. كان مشروعًا متواضعًا ولكنه ناجح، وشعرتُ بالفخر بما أنجزته. كنتُ أحب التفاعل مع عملائي والاستماع إلى آرائهم حول تصاميمي. لكنني كنتُ أعلم أنني أريد الوصول إلى المزيد من الناس وإيصال ملابسي إلى المزيد من العملاء.
لذا، في سن الحادية والثلاثين، قررتُ توسيع نطاق عملي عبر الإنترنت، وافتتحتُ متجري الإلكتروني الخاص، الذي أسميته "Trinoodle". كنتُ سعيدةً جدًا بفكرة الوصول إلى عملاء من جميع أنحاء العالم، وعرض حمالات الصدر والملابس الداخلية عالية الجودة عليهم.
الآن، في الثانية والثلاثين من عمري، أستعيد رحلتي بفرح وسعادة. أنا فخورة بكل ما أنجزته، وممتنة للعملاء الذين ساهموا في تحقيق حلمي. أؤمن أنه بمواصلة توفير حمالات صدر وملابس داخلية عالية الجودة، سأتمكن من جلب السعادة والراحة لمزيد من الناس من خلال متجري الإلكتروني "ترينودل". آمل أن يساعدني عملائي في نشر الوعي، ليكتشف المزيد من الناس راحة وجودة منتجاتي. أعيش حلمي حقًا، وأنا أسعد إنسانة على وجه الأرض.